مقال رئيس التحرير
هذا ما تركة لكم اجدادكم

ترك المسلمون السابقون الأقليات التي تكفرهم وتطعن في دينهم يعيشون بسلام بينهم، مع أنهم لم يتركوا محتل إلا تعاونوا معه، وعندما تضعفت دولة الإسلام وانهارت نكلوا بكم اشد التنكيل، حتى تمكنوا اليوم من حكم دول، مثل إيران والعراق وسوريا ولبنان، فقتلوا مئات الألاف من المسلمين، إن لم يكن ملايين، فلا تلوموا إلا انفسك، فهذا ما زرع اجدادكم وها انتم تحصدونه، فإن لم تعودوا لرشدكم فستبادون هم بكرة ابيكم، ولا تفرحوا بأولادكم فإنهم أيضا سيقتلون بدم بارد.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



