الصحابة يشيعون جنازة امرأة مسيحية وشعائر استسقاء مشتركة واحتجاجات ترفع القرآن والإنجيل والتوراة

عنوان في موقع الجزيرة نت يراد منه الدس والتدليس والكذب على الصحابة الكرام، وكأنهم يريدون أن يقولوا، لا فرق بين المسلم والنصرانى، نقول: نعم لا مشكلة أن يدفن المسلمون نصراني أو نصرانية إذا لم يكن عندها احد يدفنها، ولكن لم يصفوهم بالشهيد أو الشهيدة، ولم يقرؤوا الفاتحة ويترحموا عليهم، كفوا يا أعداء الله عن الدس والتدليس، فالإسلام شيء والنصرانية شيء آخر.
أما التعايش، فلم يعرف دين على مر التاريخ حفظ دماء واموال أهل الكتاب، حتى اليهود لاذوا بالمسلمين وعاشوا في اوطانهم معززين مكرمين عندما قتلهم الصلبيين في أوربا.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الدين الدرزي والسوريين المسلمين
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



