علامات استفهام

كفر من وصفها بالشهيدة

كل من ترحم على شيرين أبو عقلا وسماها بالشهيدة، وقرأ على قبرها الفاتحة، فهو كافر بدين الله سبحانه وتعالى، ولا يعذر إلا إذا تاب، لأنه كان يجهل الحكم الشرعي، مع أن هذا الأمر من المعروف من الدين بالضرورة، يعني لا يكون مسلما إلا إذا عرف هذا الحكم، نعم اغتالها الصهاينة غدرا وعدوانا، ونسأل لذويها الصبر والسلوان، ولكنها كانت في حياتها مسيحية كفرة بالإسلام، ورضية بالنصرانية كدين، ولم يغصبها أحد، والله لا يقبل عنده إلا الدين الإسلامي فقط.

 

قال تعالى:

 

مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوٓاْ أُوْلِى قُرْبَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَٰبُ ٱلْجَحِيمِ

 

الشهادة في الإسلام لا تكون إلا للمسلم الذي أراد أن تكون كلمة الله هي العليا، وقتل لذلك.

 

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى