وفاة الحراكي الجزائري حكيم دبازي في سجن مخلفا وراءه زوجة وثلاثة أولاد

توفي حكيم دبازي، أحد معتقلي الحراك الجزائري، قبل الإفطار، أمس (الأحد)، بسجن القليعة غرب العاصمة الجزائر، مخلفا وراءه زوجة وثلاثة أولاد. وسرعان ما تم تداول الخبر بشكل واسع بكثير من الحزن والغضب والتأسف على مواقع التواصل الاجتماعي. وقد أكد خبر الوفاة موثق أخبار معتقلي الرأي والحراك، زكي حناش، نقلا عن المحامي طارق مراح.
ولم يصدر لحد الساعة تعليق من السلطات الجزائرية عن الموضوع.
وبحسب المعلومات المتداولة، فالمتوفي يبلغ من العمر 55 سنة، وجرى اعتقاله بمدينة حجوط في 22 فبراير الماضي، وتم تقديمه لمحكمة تيبازة وإيداعه السجن بتهم تتعلق بمنشورات فيسبوكية.
وتحصي اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين نحو 300 معتقل الرأي والحراك، بينهم 7 نساء، في قضايا تتعلق بنشاطهم في الحراك ومنشوراتهم على مواقع التواصل، بينما يتابع آخرون وهم قيد الإفراج أو تحت الرقابة القضائية. وترفض السلطات توصيف “معتقلي الرأي أو المعتقلين السياسيين” وتقول إن هذه القضايا تتعلق بالإخلال بالنظام العام.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- مقترح قانون في البرلمان الجزائري لتقييد محتوى منصات التواصل الاجتماعي
- صدور أمر اعتقال جديد بحق رئيس بلدية إسطنبول السابق والمسجون حاليا
- سوريا تعلن ضبط 11 مليون قرص كبتاغون مهربة من لبنان
- زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب ولاية باليكسير التركية
- حكم نهائي بـ20 سنة سجنا على نجل رئيس سابق للحكومة الجزائرية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



