مقال رئيس التحرير

الفرق بين الرئيس أردغان والحكام العرب

أردغان استلم دولة علمانية متهلهله قذرة متمكن منها الكفر لأبعد الحدود، ويحارب فيها الإسلام بكل قوة، مع دعم اوربي وأمريكي رهيب للعلمانيين الذين يدعون أنهم أتراك، وبها جيش علماني قذر لا يرحم، يحمي العلمانيين ويدعمهم، فحاول ويحاول أردغان اصلاح ما يمكن إصلاحه، وإرجاع الأتراك للإسلام، وقد نجح لحد كبير، ولا نلومه إذا لم يستطع الوصول للغاية المثلى.

أما الحكام العرب فاستلموا دولة إسلامية يدين كل شعبها بالإسلام وبقوة، ويدافعون عنه، فحاولوا ويحاولون إبعاد الناس عن الإسلام بكل ما يستطيعون، ويحاربونه بكل امكانياتهم، مع دعم صليبي رهيب.

 

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى