فيروس الدين الشيعي

الدين الشيعي مثل الفيروس، لا ينتشر إلا في البيئة القذرة، فأصلحوا يا مسلمين حالكم لينتهي فيروس التشيع، ولن يبقي من يؤمن بالدين الشيعي على وجه الأرض إلا بعض المجوس، الذي ختم الله على قلوبهم، ولهم نار جهنم وبئس المصير.
ضعف المسلمين في منتصف أيام الدولة العباسية فقامت دولة المجوس في مصر وسموها الدولة الفاطمية، ضعف المسلمون فقام القرامطة المجوس بسرقة الحجر الأسود ومنعوا الحج، احتلت أمريكا العراق ودمرته، فقام المجوس باحتلاله ونشروا الخرافات والبدع والزنا وعمل قوم لواط.
يا مسلمين إذا صلح حالكم سينتهي الدين الشيعي.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



