مقال رئيس التحرير

باكستان

هل تعلم أن باكستان كانت ومازالت مثل تركيا قبل فشل الانقلاب العسكري فيها سنة 2016، فالمسيطر على كل باكستان الجيش، ويحكمها بالحديد والنار، وكل قادة العسكر المهمين من الشيعة والبهائيين والعلمانيين وحثالة المجتمع، وما الديمقراطية إلا ذر الرماد على العيون، ورئيس الوزراء مجرد خيال مآته يزيحه الجيش متى ما أرادوا، والدعم الخارجي يأتي لهؤلاء الحثالة من أمريكا، وكذلك الأوامر.

وإذا أرادت باكستان أن تتحرر وتتخلص من العبودية عليها أولا اقصاء حثالة الجيش والتخلص منهم.

والصورة المنشورة للمقال، قادة الجيش الباكستاني يتلقون الأوامر من الجيش الأمريكي علنا.

 

حمد الخميس

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى