باكستان

هل تعلم أن باكستان كانت ومازالت مثل تركيا قبل فشل الانقلاب العسكري فيها سنة 2016، فالمسيطر على كل باكستان الجيش، ويحكمها بالحديد والنار، وكل قادة العسكر المهمين من الشيعة والبهائيين والعلمانيين وحثالة المجتمع، وما الديمقراطية إلا ذر الرماد على العيون، ورئيس الوزراء مجرد خيال مآته يزيحه الجيش متى ما أرادوا، والدعم الخارجي يأتي لهؤلاء الحثالة من أمريكا، وكذلك الأوامر.
وإذا أرادت باكستان أن تتحرر وتتخلص من العبودية عليها أولا اقصاء حثالة الجيش والتخلص منهم.
والصورة المنشورة للمقال، قادة الجيش الباكستاني يتلقون الأوامر من الجيش الأمريكي علنا.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- محمد البرادعي
- الملحد الذي كان مسلم
- البرلمان الجزائري يستعد لمناقشة مقترح قانون لتجريم الاستعمار الفرنسي
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



