العلمانيين الاتراك

احزاب المعارضة العلمانية في تركيا طابور خامس، وظيفته الأساسية جعل تركيا والشعب التركي تحت سيطرة الدول الكبرى، وتسخير امكانياتها لخدمة أمريكا وفرنسا، وعدم وصول الإسلام إلى سدة الحكم، وإذا لم يتخلص منهم الشعب التركي، فسيعيدون تركيا إلا عصر التخلف، وهم في الأساس ليسوا أتراك ولا مسلمين وإن ادعوا ذلك، ومعظمهم من أصول يونانية وارمينية، ومن يهود الأندلس الذي أنقذهم الأسطول العثماني من مجازر محاكم التفتيش.
ولولا دهاء أردغان والذي من قبله لما وصلوا لسد الحكم، حتى عند وصوله لم يكترثون كثيرا، لأنهم كانوا يعتمدون على الجيش العلماني ليزيحهم عند اللزوم، ولكن الحمد لله فشل انقلابهم وتم تطهير الجيش، ولكن لم يتم تطهيره كليا، ومازال بهم خلايا نائمة.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الاثار الفرعونية
- الدين الدرزي والسوريين المسلمين
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



