تجريم البابا السابق بنديكتوس السادس عشر بقضية الاعتداء الجنسي على الأطفال

جُرم البابا السابق بنديكتوس السادس عشر في تقرير جديد حول التعامل مع الاعتداء الجنسي على الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية في ميونيخ.
وقال مكتب المحاماة Westpfahl Spilker Wastl عند تقديم التقرير الذي أعدته الكنيسة، إن البابا بنديكت واسمه المدني جوزيف راتزينغر، الذي كان رئيس أساقفة ميونيخ وفريسينج من عام 1977 إلى عام 1982، فشل في منع رجال الدين المتهمين بارتكاب انتهاكات في أربع قضايا.
وقالت أبرشية ميونيخ، التي كلفت بإعداد التقرير، إنها ستدرس “ما إذا كان المسؤولون قد امتثلوا للمتطلبات القانونية، وتصرفوا بشكل مناسب في التعامل مع الحالات المشتبه بها والجناة المحتملين”.
وفي الفترة التي كان فيها البابا بنديكت رئيساً لأساقفة ميونيخ جرى نقل كاهن يدعى بيتر هولرمان إلى ميونيخ من إيسن في غرب ألمانيا حيث اتُّهم بالاعتداء جنسياً على صبي يبلغ من العمر 11 عاماً.
وأصبح بنديكت البالغ من العمر 94 عاماً في عام 2013 أول بابا يتنحى عن هذا المنصب منذ 600 عام ويعيش الآن حياة منعزلة في دير سابق داخل أراضي الفاتيكان.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- مقترح قانون في البرلمان الجزائري لتقييد محتوى منصات التواصل الاجتماعي
- صدور أمر اعتقال جديد بحق رئيس بلدية إسطنبول السابق والمسجون حاليا
- سوريا تعلن ضبط 11 مليون قرص كبتاغون مهربة من لبنان
- زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب ولاية باليكسير التركية
- حكم نهائي بـ20 سنة سجنا على نجل رئيس سابق للحكومة الجزائرية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



