نكشة

العبيد بعد أن سادوا

عندما أعطيت لعبيدنا الحرية ليتغنوا بنسائنا وبناتنا وينشروا الفاحشة في مجتمعاتنا دون حسيب ولا رقيب ، وبدعم من تسلط على رقابنا ، أصبحت الزوجات والبنات الحرائر تتمنا لقائهم مع أنهم عبيد يباعون في سوق النخاسة بتراب الفلوس، وأخلاقهم أحقر من الوضاعة، وكل رأس مالهم أغاني أو حركات ، يعني لا مروءة ولا شجاعة ولا إيباء، بل صوت أو تمثيل يستخدمونه للكذب على الناس.

زر الذهاب إلى الأعلى