نكشة

العبيد بعد أن سادوا

عندما أعطيت لعبيدنا الحرية ليتغنوا بنسائنا وبناتنا وينشروا الفاحشة في مجتمعاتنا دون حسيب ولا رقيب ، وبدعم من تسلط على رقابنا ، أصبحت الزوجات والبنات الحرائر تتمنا لقائهم مع أنهم عبيد يباعون في سوق النخاسة بتراب الفلوس، وأخلاقهم أحقر من الوضاعة، وكل رأس مالهم أغاني أو حركات ، يعني لا مروءة ولا شجاعة ولا إيباء، بل صوت أو تمثيل يستخدمونه للكذب على الناس.

معلومات إضافية ومفصلة

محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.

مواضيع ذات صلة

أسئلة شائعة

س: ما أهمية هذا المحتوى؟

ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.

س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟

ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.

معلومات الكاتب

الكاتب: العربي الأصيل

الموقع: العربي الأصيل

زر الذهاب إلى الأعلى