مقال رئيس التحرير 
 القضية واضحة

القضية واضحة، المجوس حاولوا ومازالوا يحاولن تحريف الإسلام، لحقدهم وكرههم للعرب، فاخترعوا دين سموه شيعة، دون أن يعلموا أن الله حفظ دينة، فاصبحوا يتخبطون، فأوجدوا دين مسخ لا ينطلي إلا على السفهاء والجهال، ودينهم الجديد مثل قرآن مسيلمة الكذاب الذي يقول فيه:
«الفِيلُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفِيلُ، لَهُ ذَنَبٌ وَبِيلٌ، ولَهُ خُرْطُومٌ طَوِيلٌ»، «يا ضفدع بنت الضفدعين.. نقى ما تنقين، لا الماء تكدرين ولا الشارب تمنعين رأسك في الماء، وذنبك فى الطين».
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الاثار الفرعونية
 - الدين الدرزي والسوريين المسلمين
 - أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
 - الجيوش العربية
 - هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
 
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 


