الإعدام لمديرة مدرسة في باكستان ادعت النبوة

قضت محكمة باكستانية، بالإعدام على مديرة مدرسة سابقة، بعد ادعائها النبوة والتجديف (السخرية من الأديان).
وكانت سلمى تنوير، وهي مسلمة، تمتلك وتدير مدرسة خاصة في لاهور، قبل أن تتهم، لأول مرة، قبل ثماني سنوات، بادعاء النبوة.
وكان أحد الأئمة في مسجد محلي قد أبلغ الشرطة عن تنوير.
وخلال المحاكمة، دفع محامي تنوير بأن موكلته لم تكن في حالة عقلية سليمة وقت ادعائها النبوة، غير أن المحكمة قررت أن حالتها العقلية لا تتطابق مع التعريف القانوني للجنون. ولا يزال أمامها فرصة لاستئناف النظر في الحكم عليها بالإعدام أمام محكمة أعلى.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- هل ستنفجر فقاعة الذكاء الاصطناعي قريبا؟
- مقتل عالم نووي في معهد ماساتشوستس الأميركي
- مرشح إدارة غزة الجديد يكشف اعتماد إسرائيل على دور الإمارات
- ما وراء اعتقال الإعلامي التركي "أرصوي"
- كبيرة موظفي البيت الأبيض ترسم ملامح فوضى صادمة داخله
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



