الإعدام لمديرة مدرسة في باكستان ادعت النبوة

قضت محكمة باكستانية، بالإعدام على مديرة مدرسة سابقة، بعد ادعائها النبوة والتجديف (السخرية من الأديان).
وكانت سلمى تنوير، وهي مسلمة، تمتلك وتدير مدرسة خاصة في لاهور، قبل أن تتهم، لأول مرة، قبل ثماني سنوات، بادعاء النبوة.
وكان أحد الأئمة في مسجد محلي قد أبلغ الشرطة عن تنوير.
وخلال المحاكمة، دفع محامي تنوير بأن موكلته لم تكن في حالة عقلية سليمة وقت ادعائها النبوة، غير أن المحكمة قررت أن حالتها العقلية لا تتطابق مع التعريف القانوني للجنون. ولا يزال أمامها فرصة لاستئناف النظر في الحكم عليها بالإعدام أمام محكمة أعلى.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- هيئة الإغاثة التركية تبدأ رفع الأنقاض وفتح الطرق بغزة
- نهاية الهروب المثير الذي هز أركان الجزائر للجنرال ناصر الجن
- نتائج تحاليل المخدرات للمشاهير في تركيا تكشف مفاجآت
- مخاوف إسرائيلية من الدور التركي في غزة
- متظاهرون يهاجمون السفارة الأمريكية في كولومبيا دعما لفلسطين وفنزويلا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.