الحجاج بن يوسف الثقفي رضي الله عنه

لولا الحجاج رضي الله عنه لعبد كثير من المسلمين النار، ولولا شدة الحجاج وحزمة وقطع رأس من يستحق القطع، لأصبحتم عبيد عند المجوس، ولا تقولوا هذا مستحيل، بل تحقق الأن عندما سيطر المجوس على العراق، فكثير من أهل العراق أصبحوا عبيد عند المجوس، وتحولوا إلى شيعة مجوسية، والمجوسي عبدة نار وقبور حتى لو لم يصرحوا.
الا تتقون الله، كفاكم تأثرا بالمغالطات التاريخية المدسوسة حتى في كتب السنة من قبل الحاقدين على الإسلام، فسب الحجاج سب للدولة الأموية التي نشرت الإسلام في جميع بقاع الأرض، وسب الدولة الأموية سب للصحابة والطعن بالإسلام.
جرأة غريبة على رموز الأمة الإسلامية، اخرس الله لسان من يطعن بالحجاج والدولة الأموية وامير المؤمنين معاوية بن أبي سفان رضي الله عنهم أجمعين.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



