إلى من يشكك بانتصار طالبان

إلى عباد أمريكا والذين يعتقدون ويؤمنون بأن أمريكا بيدها كل شيء، وتقول للشيء كن فيكون، أمريكا هزمت شر هزيمة في أفغانستان، وحركت طالبان انتصرت عليها انتصار ساحقا، وكبدتهم وكبدت عبيدهم الكثير في العتاد والأرواح.
وأقول لعبيد أمريكا، إلهكم دائما مهزم، ولم يخوض حرب إلا هزم فيها، بدأ من فيتام وكوريا مرورا بالعراق وأفغانستان، وربكم الذي تعبدونه ليس لدية إلى القصف من بعيد بالطائرات والمدافع، وليس له القدرة على خوض الحرب على الأرض.
لهذا تركة حركة طالبان في بداية الحرب المدن الرئيسية، والتي لا تتعدى خمس مدن، وسيطرة على كل أراضي الأفغانية، ومنها بدأت حرب الاستنزاف للجيش الأمريكي، حتى استسلم في النهاية وانسحب.
ومتى توصل المسلمون لردع سلاح الطيران فسيدخلون واشنطن.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- العلمانيين الاتراك كلهم جواسيس
- جيش الاحتلال رفض نقلهم إلى مستوطنات الغلاف.. ما مصير مليشيا “أبو شباب” بعد وقف إطلاق النار؟
- هل يجوز دفنهم مع المسلمين
- محمود عباس ميرزا: نرحب بإعلان ترامب وتصريحات حماس بشأن غزة
- مجرد أن يعطونه الامر
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.