الحكومة الجزائرية تستأجر طائرتين من الاتحاد الأوروبي لمكافحة الحرائق وتتحدث عن أياد إجرامية تقف وراءها.

نعم توجد ايادي خفية هي التي اشعلت الحرائق، والأيدي الخفية هي الحكومة الفرنسية في الجزائر، عبيد فرنسا، والهدف سرقة الأراضي بعد أن تصبح قاحلة.

والله عيب عليكم يا عبيد فرنسا، بلد مثل الجزائر، شاسعة المساحة وفيها غابات كثيفة لا يوحد بها طائرات لإطفاء الحرائق، فستأجرتم طائرات من الاتحاد الأوربي.

أعانكم الله يا أهلنا في الجزائر على حكم عبيد فرنسا، ورحم الله الشهداء.

حمد الخميس