منصات التواصل الاجتماعي

دائما ما يشكوا أصحاب الفكر والرأي الإسلامي الحر من الفيسبوك وتويتر وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي، بسبب عدم الحيادية والتحيز والتضيق عليهم من خلال حذف حساباتهم، فأقول: هؤلاء أعداء سواء كانوا نصارى او يهود ولهم الحق فيما يفعلون.
والسؤال المهم، لماذا لا يستطيع المسلمون عمل فيسبوك خاص بهم؟؟ والسماح لمن يريد أن يشترك بغض النظر عن دينه، هل العملية معقدة؟؟ لا والله الموضوع بسيط للذين يملكون الخبرة والمال، ونحن امة تعدادها مليار ونصف مسلم سني، فأكيد يوجد من يستطيع عمل فيسبوك ويوتيوب وتويتر ومحرك بحث، وهذه المشاريع مربحة جدا جدا،،، إذا لا تلوموا الأخرين بل لوموا انفسكم على الاتكالية وهدم التفكير.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



