الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه

لولا الحجاج بن يوسف الثقفي رحمه الله لسقطت الخلافة الإسلامية، وعاش المجوس بالشام والعراق ومصر فسادا كما يفعلون اليوم، فلله الحمد والمنه أن الله سخر لهذه الأمة هذا التقي الشديد البأس على أعداء الأمة، نعم بطش ببعض المسلمين الذين تأثروا بالثقافة المجوسية، والجهلاء بالسياسة، ولو تركهم لفسدت الدولة.
لهذا تجد أن أكثر من شوه سمعة هذه الشخصية الفذة هم المجوس، وأكيد تأثر بهم بعض جهلة السياسة، حتى لو كانوا من فطاحلة العلم الشرعي، فالسياسة شيء والعلوم الشرع شيء آخر.
فرحمك الله يا حجاج واسكنك فسيح جناته.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


