الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه

لولا الحجاج بن يوسف الثقفي رحمه الله لسقطت الخلافة الإسلامية، وعاش المجوس بالشام والعراق ومصر فسادا كما يفعلون اليوم، فلله الحمد والمنه أن الله سخر لهذه الأمة هذا التقي الشديد البأس على أعداء الأمة، نعم بطش ببعض المسلمين الذين تأثروا بالثقافة المجوسية، والجهلاء بالسياسة، ولو تركهم لفسدت الدولة.
لهذا تجد أن أكثر من شوه سمعة هذه الشخصية الفذة هم المجوس، وأكيد تأثر بهم بعض جهلة السياسة، حتى لو كانوا من فطاحلة العلم الشرعي، فالسياسة شيء والعلوم الشرع شيء آخر.
فرحمك الله يا حجاج واسكنك فسيح جناته.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



