الحشد الشعبي الشيعي

لم اري اجبن وأكذب من الشيعة المجوس، فهم أجبن من أن يقاتلوا تنظيم عقائدي مثل تنظيم الدولة الإسلامية، ولولا الدعم الأمريكي وطيرانها لتم القضاء على كل الشيعة المجوس في العراق، فالمجوس شجعان على رجل أعزل وحيد لا حول ولا قوة له، لهذا تجد أن الف مجوسي يهجمون على رجل ويقتلونه، ثم يطبلون بعد ذلك عن قوتهم وشجاعتهم، أما إذا هاجمهم فصيل عقائدي من 25 شخص أو اق وهم ألف قضى عليهم ودمر شملهم، فيهربون منه مثل الجرذان، وسياسة التنظيم في القتال أنه يقاتل بأعداد قليلة لا تتجاوز عدد اصابع اليد.
اللهم اهدي الشيعة البسطاء الذين يضحك عليهم الفرس المجوس.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



