مثل هذه الأخبار ليست بالغريبة، فمعظم المنظمات المشبوهة دائما ما تسرق المساعدات الإنسانية لنفسها ولأعضائها منذ زمن بعيد، خاصة من منظمة التحرير الفلسطينة، وغيرها من المنظمات التي تريد تحرير فلسطين، واصبح اعضاؤها ميليارديرية، مع أنهم في بداية حياتهم حفاة عراة لا يملكون قيمة رغيف خبز. وكانت تباع المساعدات في اسواق دمشق وبيروت، وغيرها من العواصم العربية وحتى الأجنبية.
حمد الخميس