معايير القائد

التحري والحرص والشك في التصرفات الغريبة من الأشخاص القياديين لابد منه دائما حتى يثبت العكس، لأنه قائد ومسئول، فلا نسلم رقابنا لشخص لا نعرفة معرفة جيدة، ولم نختبرة ولم نتأكد منه، وهذا عيب كبير في الإخوان المسلمين، وغيرهم من الجماعات الإسلامية، فمعيارهم الصلاة الدائمة في المسجد، وتربية اللحية، ويكون خطيب مفوة، ليكون قائد، لهذا ضاعوا وضيعوا، ودخل بينهم المنافقين والكذابين وحتى الجواسيس والخونة لله ورسولة والمسلمين، نعم هذه المعاير لابد منها صحيح، ولكنها ليست كافية لتسليم رقابنا له.
أما في ما يتعلق بالأشخاص العاديين نعم الأصل فيهم الصدق والأمانه حتى يثبت العكس.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الجزائر تحيي الذكرى 64 لمجزرة باريس ضد مهاجريها
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
- العلويين وتغيير العقلية السورية
- الهدنة
- دبي معبد الشيطان
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.