نكشة 
 العبد عبد حتى وإن تحرر
 
 أتعجب من العبيد الذين يخدمون أسيادهم بمقابل زهيد جدا، لا يكاد يكفيهم قوت يومهم، ويعيشون على فتات موائد الأسياد.
والمحصلة النهائية، العبد لهم الشماتة والذل في الدنيا والآخرة، والأسياد لهم الفخر والعز في الدنيا، ويتبرأون منهم في الأخرة.
نعم لقد خلقنا الله طبقات ولا يمكن أن يتساوي الحر مع العبد في الدنيا، فالعبيد عبيد حتى وإن تحرروا.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الأمارات ليست دولة
- حليف غامض لترامب يتبرع بـ130 مليون دولار لتسديد رواتب الجيش
- موقع إيطالي: حفتر اشترى مروحيات من جنوب أفريقيا رغم الحظر
- الحذر من الشيعي المتدين
- هل ممكن القضاء على تركيا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


