نظرية المؤامرة

نظرية المؤامرة نظرية حقيقة صحيحة وليست خيال كما يتوهم بعض الناس، فمنذ أن خلق الله آدم وحتى يومنا هذا، يتآمر الأنسان على غيرة، سواء كانوا أفراد أو مجموعات أو دول، والتآمر موجود منذ أن خلق الله آدم، وأول مؤامرة وقت كانت بين قابيل وهابيل. أما التخيل والتوسع بنظرية المؤامرة، والتي تساعد على نشر هذه التخيلات المخابرات الغربية وبعض البلهاء فليس صحيح.
أما التآمر على إسقاط الخلافة العثمانية، وإحتلال الدول الإسلامية وتدميرها، وزرع الكيان اليهودي الصهيوني في بلاد العرب، فكلها مؤامرات غربية محبوكة حبكا جيدا. وسر نجاح أي مؤامرة لابد من وجود شعب ابله متفكك، لهذا نجحوا بمأمراتهم، يعني:
شعب أبله ومفكك + اعلام قذر + مؤامرة = نجاج
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


