حركة طالبان تقتل 28 عنصرا من قوات الأمن الأفغانية

قتلت حركة طالبان 28 عنصرا من الشرطة والقوات شبه العسكرية، في معارك بمقاطعة في جنوب أفغانستان، تسيطر عليها الحكومة، ومهدّدة بالوقوع في أيدي طالبان، وفق ما أفاد مسؤولون الأربعاء.
وقال المتحدث باسم ولاية أوروزغان، زيلغاي آبادي، إن “عدة مراكز شرطة محاصرة (…) منذ أيام، لكن الليلة الماضية اقترح مقاتلو طالبان على بعض عناصر الشرطة أن يستسلموا، مقابل السماح لهم بالعودة إلى منازلهم”.
وتحدّث مصدر رسمي ثالث، رفض ذكر اسمه، عن سقوط ما بين 28 و30 قتيلا، فيما نجح ثلاثة شرطيين في الفرار.
بدورها، تحدثت طالبان عن سقوط 28 قتيلا في صفوف القوات الحكومية، لكنها نفت أن تكون قد قتلتهم بدم بارد، وهو أمر يمثل جريمة حرب، ويمكن أن يلقي بظلاله على المحادثات الجارية في الدوحة بين المتمردين وحكومة كابول.
وقال يوسف أحمدي، أحد المتحدثين باسم طالبان، في تغريدة على تويتر، إن “تأكيدات العدو حول إعدامهم عقب استسلامهم واهية. طلب منهم المجاهدون مرات عدة إلقاء السلاح وإنهاء المعارك، لكنّهم أصرّوا على القتال”.
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وصول أسرى فلسطينيين محررين إلى خان يونس
- من يقف وراء عمليات الاغتيال في إدلب؟
- مقتل 3 من أفراد الشرطة شمالي إيطاليا
- لماذا تشكل طالبان باكستان عنصر تأزيم بين كابل وإسلام آباد؟
- كوريا الجنوبية تستدعي سفير كمبوديا بعد تزايد الاحتيال على مواطنيها
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.