فرنسا القذرة

لم يغادر البرلمانيون الفرنسيون الإجتماع عند وجود طالبة فرنسية من اصول مغربية محجبة، وتدرس في جامعة السربون، دفاعا عن العلمانية والحرية وحقوق المرأة!!!؟؟، بل غادروا لحقدهم وكرههم لكل ما هو شريف ونظيف وعفيف، لانهم من بيئة قذرة، تستبيح كل شيء، ويريدون أن يكون الجميع مثلهم، فالقذر يعشق القذر ويكرة العفيف، ولا يعني عدم وجود فرنسيين على الفطرة الإنسانية السليمة، ولكن للأسف قلة، فقد أنتشر اللواط والسحاق في المجتمع الفرنسي، لدرجة أن الإحصائيات تقول أن ربع الشعب الفرنسي شاذ، نساء ورجال، بالإضافة لممارسة الجنس مع الأطفال والذى إنتشر بصورة كبيرة، بالإضافة لحياتهم اليومية القذرة في بيوتهم، لهذا ماذا تتوقع من قذر يرى عفيف.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
- الجزائر تحيي الذكرى 64 لمجزرة باريس ضد مهاجريها
- إلى الرئيس أحمد الشرع وحكومته
- العلويين وتغيير العقلية السورية
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.