الرئيس أردوغان: رفعنا رأس مال الصناعات الدفاعية إلى 11 مليار دولار

كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن ارتفاع رأس المال في قطاع الصناعات الدفاعية لدى تركيا إلى 11 مليار دولار.
جاء ذلك في تصريحات خلال الاجتماع التقييمي لعرض إنجازات الحكومة الرئاسية بعد عامين من التحوّل إلى نظام رئاسي.
وتطرق الرئيس التركي إلى الإنجازات التي حققتها الحكومة الرئاسية في كافة المجالات خلال هذه الفترة.
أوضح الرئيس أردوغان أنهم قلّصوا نسبة ارتباطهم بالخارج في الصناعات الدفاعية من 70 في المئة إلى 30 في المئة.
وأضاف: “تركيا التي كانت تنفذ 62 مشروعا في مجال الصناعات الدفاعية بميزانية 5.5 مليار دولار في العام 2002 وصلت الآن إلى 700 مشروع بميزانية 60 مليار دولار في الوقت الحالي”.
وأكّد أردوغان أنه “في نفس الفترة ارتفع عدد المصانع التي تعمل في مجال الصناعات الدفاعية من 56 إلى ألف و500 مصنع. كما ارتفع رأس المال في هذا القطاع من مليار دولار إلى 11 مليار”.
وشدّد الرئيس التركي على أن “حجم الصادرات في مجال الصناعات الدفاعية والطيران ارتفع من 248 مليون دولار إلى 3 مليارات دولار”.
من ناحية أخرى، أكد أردوغان أن الحكومة برئاسته سعت إلى حماية حقوق ومصالح تركيا في الخارج. مستطردا بالقول: “أجرينا 47 زيارة خارجية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة بواقع 16 دولة في العام 2018 و14 دولة في العام 2019 و10 دول في العام 2020.
وفي هذه الفترة استضفنا 98 رئيسا ورئيس حكومة، وأجرينا 366 اتصالا هاتفيا مع نظرائنا وتناولنا خلال هذه اللقاءات والاتصالات المسائل الضرورية على الأجندة الإقليمية والعالمية”.
وأردف: “إن تركيا التي تشارك في حل كافة المشاكل الإقليمية والعالمية أصبحت بلدا يتوجه له الجميع من أجل طلب الاستشارة والتعاون”.
المصدر: turkpress
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- وصول أسرى فلسطينيين محررين إلى خان يونس
- من يقف وراء عمليات الاغتيال في إدلب؟
- مقتل 3 من أفراد الشرطة شمالي إيطاليا
- لماذا تشكل طالبان باكستان عنصر تأزيم بين كابل وإسلام آباد؟
- كوريا الجنوبية تستدعي سفير كمبوديا بعد تزايد الاحتيال على مواطنيها
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.