مقال رئيس التحرير

دعاة على أبواب جهنم

استغرب من الإنسان الجهول، يفكر مليا عندما يريد أن يتزوج أو يشتري منزل أو يسافر في رحلة سياحية أو حتى في شراء الملابس، ولكنه لا يفكر نهائيا عندما يدعوه ضال إلى نار جهنم، وإن أراد أن يفكر يجعل غيره يفكر عنه.

فأقول لهؤلاء النوعية من الناس، السلاطين الذين تتبعونهم وتدعمونهم وتعملون لديهم هم الدعاة على أبواب جهنم، والذين تستفتونهم هم الشياطين الذين يدعمون كبيرهم.

 

حمد الخميس

زر الذهاب إلى الأعلى