إلى أهلنا في سوريا

يا أهلنا في سوريا لا تحزنوا وإن كان البلاء عظيما، فأنتم عضد هذه الأمة العربية والإسلامية العظيمة، وإن جار عليها الزمان، وناصريها بإذن الله وإن كثر عليكم البلاء. لقد وهنتم سنوات طويلة وتركتم أقذر خلق الله يتمكنون من رقابكم، ويحكمونكم طيلة سنوات طويلة، مع أنهم ليسوا مسلمين ولا أهل كتاب، فلا تظنوا أن الخلاص منهم سيأتي بسهولة، نعم لقد وعدكم الله بالنصر، ولكن بعد أن تخلصوا النية مع الله، وتتخلصوا من الخونة المندسين بينكم، وعندما ينصركم الله تخلصوا من هذه الأفة عن بكرة أبيها ولا تدعون منهم أحد.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- أبو الغيط: 7 أكتوبر كان يجب ألا تستهدف المدنيين الإسرائيليين
- الجيوش العربية
- هل كانت الملائكة تقاتل مع حماس
- الدعوة الوهابية
- معني اللوبي الإسرائيلي في أمريكا
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.
 
 


