بدون زعل إنها الحقيقة يا أهلنا في الجزائر
أنها الحقيقة وليست تصورات أو دعوة للاستسلام أو التشاؤم ، فالصراع المسلح في الجزائر بين الجيش والشعب قادم لا محال إذا استمر الشعب بمطالبة وتحرير الجزائر من العصابات الحاكمة، فجيش فرنسا والذي يمثله أحمد قايد صالح ومن معه لن يسلموا السلطة للشعب مهما حصل، لأنهم إذا سلموا السلطة للعشب المخلص ستطهر فظائعهم وفضائحهم وما عملوه بالشعب الجزائري طيلة أكثر من 55 سنة، وستنكشف حقائق يشيب لها شعر الولدان، وأن فرنسا مازالت تحتل الجزائر وتنهبه وتسرق ثرواته حتى تحت مسمى استقلال الجزائر الشكلي، فالجيش لن يسلم السلطة حتى لو بات الشعب الجزائري كله في الشارع لأخر الدهر.
وما ينطبق على السلطة في الجزائر، ينطبق على جميع الحكومات العربية التي تسلمت الحكم من المحتل ليديروا البلد نيابة عنها وتحت إشرافها.
حمد الخميس
معلومات إضافية ومفصلة
محتوى شامل ومفصل لمساعدة محركات البحث في فهرسة هذه الصفحة بشكل أفضل.
مواضيع ذات صلة
- موقع إسرائيلي: السيسي يرفض لقاء نتنياهو وتفاقم الخلافات مع تل أبيب
- لماذا لا تقلق أمريكا وأوروبا من الصناعات العسكرية التركية؟
- الجزائر تملك سياحة من الدرجة الأول
- بعد مقتل أبو شباب.. الدهيني يتوعد بتكثيف القتال ضد حماس
- ياسر أبو الشباب مات فطيس
أسئلة شائعة
س: ما أهمية هذا المحتوى؟
ج: هذا المحتوى يوفر معلومات قيمة ومفصلة حول الموضوع المطروح.
س: كيف يمكن الاستفادة من هذه المعلومات؟
ج: يمكن استخدام هذه المعلومات كمرجع موثوق في هذا المجال.



